تدمير الميركافا.. سر صور طلبة الجيش المصري التي أرعبت إسرائيل خبير تكنولوجيا: 70% من جرائم الإنترنت سببها الألعاب الإلكترونية استشاري نفسي يحذر من مخاطر "الدراك ويب" عالم الجريمة الخفي الآثار تعلن اكتشاف الاستراحة الملكية للملك تحتمس الثالث بشمال سيناء مواجهة ساخنة بين مذيعي «صباح البلد» وعضو الغرفة التجارية: أنا ست وبنزل أشتري بشارة يخترع نفسه في (مالمو) احذر أن تغرق هناك .... فيديو عمر كمال
Business Middle East - Mebusiness

عبداللطيف نصار

في غرفة نومي!!

أنا زوجة شابة، وجميلة، ومن عائلة ثرية، وحاصلة على مؤهل جامعي، ولم أعش قبل الزواج قصة حب، بل لم يدق قلبي لأحد، لأنني كنت أهتم بنفسي ومظهري ودراستي، ولم أشعر أنني بحاجة للطرف الآخر، لأنني كنت أعيش في أسرة متحابة ويسودها التفاهم والود، صغيرها يحترم كبيرها، وكبيرها يحنو على صغيرها. وبعد تخرجي في الجامعة تقدم إلى شاب من نفس مستواي الاجتماعي

الجميلة والشيخ النصاب

ماذا يفعل الإنسان عندما يحاول الهروب من كلب فيصطاده أسد، وبماذا نفسر ظلم الآخرين ونحن لم نفعل لهم شيئا سيئاً؟ ولماذا يملك البعض قسوة يتباهون بها ويسيطرون علي خلق الله ليذيقوهم العذاب ألواناً؟ وماذا تفعل سيدة جميلة ولم تكمل الثلاثين من عمرها عندما تجد نفسها في الشارع،وفي الشارع يتحول الرجال إلى ذئاب؟! فأنا واحدة من بين خمس بنات شقيقات

قطة مغمضة!

أنا شاب وسيم ومن عائلة ثرية، وحيد أبي وأمي وأبلع من العمر 27 عاماً.. كل طلباتي تتحقق قبل أن أطلبها.. لا عمل لي إلا قضاء الوقت في أي مكان أحبه ومع أي إنسان أود الجلوس إليه.. أذهب أحياناً إلى أعمال أبي المنتشرة في أماكن كثيرة.. أفعل ما أريد طالما إنني أمتلك المال الذي لا أعرف كميته.. ففي جيبي أكثر من فيزا كارت بالإضافة للأموال السائلة من الجنيه

زوجة الأثنين

أنا فتاة جميلة في العشرينات من عمري، أعيش مع أبي وأمي وإخوتي الذكور، فأنا البنت الوحيدة في أسرة متوسطة الحال، أبي يعمل موظفاً بسيطاً وأمي كذلك، ولكن الكل في المنزل يجعل من عينيه أسواطاً تلهبني برقابتها في الرايحة والجاية، كنت أخاف من مجرد النظر في عين والدي أو أحد إخوتي الأكبر مني، وكنت أسير في الشوارع أشعر بعيون الشباب تنهش جسدي، فأتعرقل في

تزوجته رجلاً. فوجدته امرأة

كنت حديث الحيّ الشعبي الذي نشأت فيه، فتاة جميلة، بيضاء، ممشوقة القوام، إذا نزلت الشارع تداعبني النظرات وتخترق آذاني الكلمات المعسولة من الشباب والكبار علي حد سواء، ورفضت أكثر من شاب من الحيّ الذي أعيش فيه نظراً لإمكاناتهم المادية المتواضعة،ولأنهم كانوا يقيمون في الحيّ نفسه ويريدون الزواج والبقاء فيه، أما أنا فكنت أحلم بزوج مقتدر